" الوداع الحقيقي هو الذي يآتي مسبقاً " كانت كلمات شخص لا أعرفه لشخص لا يعرفه !
ولكننا للأغراب أصدق ،
لذلك سأكتب وداعي لنهاية أراها قريبه ،
ولأنني لو لم أسقط الحسب سأختفي وأعود للبياض في كل مره ف سأسقطها ،
النهايات شيء جيد من جانب لم أشعر به من قبل !
أشعر أنني أصبحت أوضح أصفى وخاليه من الحسابات ،
الصفر سيكون الناتج في النهايه ف مالمعنى من هذه الحسابات !
()
الى لمى التي لن تتكرر في علاقاتي أبداً ،
ف بجانب الغائب المجهول ، هي أيضاً رمز ،
ولا حاجة لذكر أهمية الرموز لأصحابها ،
وقيمة الرمز لا تتغير مهما كانت الظروف ، يكفي أن تعلموا هذا ،
وأننا نتخلى عن الغالي في سبيل الاغلى ، وقد فعلتها مراراً .. لكن نفسي التي تأبى أن تري الناس صدقها أخفت ذلك !
- كوني بقربي دائماً -
()
الى مي وماقرب اليها من شبه وفعل ،
كنتِ والاشباه التي لا تحمل شبهك نوعاً من السعاده الغير مفسره ،
التي تستحقون أن تشكرون عليها ؛
مليئه باليأس والتفاؤل بنفس القدر
ولكنني سأتي يوما -أن شاء الله - لأكمل سيمفونيات الوداع هذه قبل أن تصبح واقعاً أنتهى أمره .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق