<>
أنا والـ أنا سنتحدث حتى يهرب الحديث ،
فتره تمر في العام تطرح الكثثثير من الاشياء التي تحتاج اعادة تقييم ،
ولكنها قلما تخرج ب نتائج فعليه ،
هذه الفتره امر بها الان ..
والقضايا هذا العام كلها من اختصاص الأنا ،
والسؤال الجوهري :
هل لو كنت شخص أخر سـ أحب نفسي ؟
الحقيقه انني املك جوابا نوعا ما .. لو كنت شخص اخر اعتقد انني قد احبني ولكن نفسي لو انها شخص اخر ف انا ب التاكيد لم ابادلها الحب يوما !
للتبسيط ..
كـ مجمل اعتقد انني جيده لو نظرت لي من الخارج ،
ولكن لو انني اخذت نظرة عميقه عن كمية الضغوط وخيبات الامل التي أسببها لنفسي سـ أشعر ب التأكيد انني لم احبها يوماً !
المشكله حقيقةً انني اعرف اماكن الخلل جيييييداً ،
وهذا مايجعلني مسؤله آكثر ، ولكني اعاني من ازمة التسويف محقها الله !
قد اطرح حلولاً ولكني فعلياً لا امتلكها ..
اتمنى ان ازمة اعاده التقييم لهذا العام تكون ايجابيه جدا ،
فليستجيب الرب ..
<>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق